تعريف علم النفس: هو علم دراسة السلوك ردا على مختلف المنبهات بهدف التفسير والتنبؤ والتحكم،لفهم الظواهر السلوكية ومحاولة تفسيرها والتنبؤ بامكان حدوثها مستقبلا.
تعريف السلوك: هو الاستجابة الكلية التى تصدر عن الفرد فى المواقف المختلفة ردا على المنبهات.
مثال: فتح الباب عند سماع صوت الجرس، القراءة رغبة فى المعرفة او التعلم.
المنبة :كل ما يتطلب منا استجابة سواء كان داخليا(من ذاتنا)أو خارجيا (من البيئة المحيطة بنا).
المفهوم العام للمنهج:
هو خطوات مقننة ومضبوطة ومحددة ومتفق عليها يتحقق من خلالها فحص الظواهروالخروج باستنتاجات حولهاويتكرر الحصول على نفس النتائج فى كل مرة نعيد فيها استخدام هذة القواعد مهما تغير مكان او شخص الباحث طالما تدرب على هذا المنهج والتزم بطرق استخدامة.
منهج الاستبطان(ذاتى)
يقصد بة:ان يتامل الشخص تفكيرة الذاتى ويلاحظة ثم يقرر الحالات والمراحل والادراكات التى شعر بها فى مواخهة موقف معين او عند الاستجابة لمنبة ما.
المنهج التجريبى: يستخدم عندما يسعى الباحث لدراسة اثر متغير على متغير اخر بطريقة تعتمد على التحكم الكمى الصارم فى المتغيرات التى تتضمنها الدراسة
المنهج شبة التجريبى: يستخدم عندما يسعى الباحث لدراسة العلاقة بين متغيرين على ما هما علية فى الواقع دون التحكم فى المتغيرات، فقد تكون الظواهر او الخصائص التى يريد الباحث دراستها لا يمكن التحكم فيها ولا يمكن اصطناعها اخلاقيا.
الفروع الأساسية: تهدف للوصول الى قوانين السلوك دون النظرالى حقيقة ما اذا كان يمكن الاستفادة عمليا من هذة القوانين ام لا.
الفروع التطبيقية: تهدف الى استثمار معرفتنا بقوانين السلوك فى المجالات الخدمية المختلفة وهى بمثابة تكنولوجية نفسية.
الحاجة: هى افتقاد الكائن الحى لشىء ما يترتب علية نوع من التوتر هذا التوتر يدفعة الى محاولة ارضاء الحاجة المفتقدة. ،والحاجة نوعان:
أ- حاجات داخلية فسيولوجية:مثل (الطعام،الماء،الهواء)
ب- حاجات اجتماعية:مثل (التفوق،الانتماء)
الدافع: حالة داخلية من التوتر تدفع الكائن الحى للقيام بنشاط معين لتحقيق هدف معين.
دافع الانجاز:
يتمثل فى سعى الفرد الدائب لبلوغ اعلى مستوى من الانجاز فى انماط النشاط العقلى والاجتماعى مما يحقق تفوق على اقرانة
تعريف الانفعال:
هو حالة وجدانية تنشأ عن مصدر نفسى نتيجة لاعاقة السلوك او التفكير المعتاد وتشمل الفرد كلة وتؤثر حسب شدتها على كل من( سلوكة ، تعبيراتة الظاهرة ، خبرتة الشعورية ،وظائفة الفسيولوجية)
مثل : ( الخوف ـ الغضب ـ السرور ـ الغيرة)
تعريف الاحساس:
هو ابسط العمليات المعرفية التى يتم من خلالها اكتشاف المثيرات او المنبهات والتميز بينها باعتبارة الخطوة الاولى للعمليات المعرفية الاكثر تعقيدا. او العملية المعرفية التى تتعامل مع المثيرات فى شكلها الخام دون تفسير او تاويل.
العتبة المطلقة: هى شدة المثير الذى يستدعى احساسا ملحوظا او وصول المثير للحد الادنى اللازم للاحساس بة. مثل
درجة الصوت اللازم لسماع الكلام
العتبة القصوى(عتبة التميز المطلق) تمثل الحد الاعلى فى شدة المثير.
هى عتبة افتراضية عليا يعجز العضو الحاس عن التأثر بها اذا وصل اليها المثير
العتبة الفارقة: هى القدرة على ادراك الفرق بين المثيرات ،فالعضو الحاس لا يشعر باى تغير يطرا على المثير وانما لابد ان يصل التغير لدرجة معينة حتى يشعر بة العضو الحاس
المستقبل
وهو عبارة عن مجموعة من الخلايا العصبية التى تستجيب بطريقة خاصة لنوع معين من الطاقة .
مثال: شبكية العين
تعريف الانتباة: هو العملية المعرفية التى تتولى الانتقاء من بين المثيات التى تظهر على السطح الحاسى للانسان
مدى الانتباة:
هو مقدار ما يمكن ان ينتبة الية الفرد فى المرة الواحدة.
تشتت الانتباة: هو شد او جذب انتباة الفرد من الموضوع الاصلى الذى يعمل فية الى موضوع اخر حدث فجاة.
تعريف الادراك: هو العملية المعرفية التى تخلع معنى ودلالة على المثيرات التى تم الاحساس بها والانتباة اليها او العملية التى يتم فيها تفسير المثيرات الحسية وصياغتها على نحو مفهوم.
الغموض الادراكى: هو ان يتساوى الشكل والارضية فى البروز.
قانون ثبات الادراك:
يدرك الشخص الاشياء من حولة على انها ثابتة فى حجمها وشكلها ولونها رغم انها دائمة التغير تبعا لدرجة بعدها عن عضو الحس
قانون الاغلاق:
يميل الشخص الى ادراك المثيرات الغير كاملة على انها كاملة وذلك بسد الثغرات والفجوات التى فيها حتى يصبح لها معنى ودلالة.
قانون السياق: يميل الشخص لادراك معنى المثير وفقا للمثيرات التى تسبقة او تصاحبة او تلحقة ، ويساعد هذا القانون فى ادراك الكلمات الصعبة والجديدة والغير مالوفة
معنى التعلم: هو تغير شبة دائم غى الاداء يحدث نتيجة للخبرة والممارسة والتدريب.
معنى الذاكرة: هى العملية المعرفية التى يتم فيها تخزين ما تم اكتسابة من معلومان بهدف استرجاعها عند الحاجة اليها بعد انقضاء فترة من الوقت قد تطول وقد تقصر ، فاذا نجح الفرد فى ذلك يسمى حفظ واذا فشل يسى نسيان.
الذاكرة الفورية او اللحظية:
فيها يتم الاحتفاظ بالمثيرات فى صورتها الالية او الخام لذلك فهى تصاحب عملية الاحساس
مرحلة الاكتساب : فيها يتم اكتسلب المعلومات ووضعها فى الذاكرة.
مرحلة التخزيـن : فيها يتم استبقاء المعلومات فى الذاكرة.
مرحلة الاسترجاع : فيها نستعيد المعلومات التى تم تخزينها
التعرف: فية يطلب من الشخص ان يتعرف على منبة معروض بين منبهات اخرى سبق التعرض لها من قبل.
الاستدعاء: فية يطلب من الشخص ان يسترجع معلومة او معلومات سبق التعرض لها من قبل
تعريف النسيان: هو فقدان دائم او مؤقت للقدرة على الاستدعاء او التعرف على ما تم التعرض لة من قبل من منبهات ويمثل الجانب السلبى للتخزين.
التضاؤل: يحدث النسيان مع مرور الوقت لعدم استخدام المواد المختزنة فى الذاكرة.
التشوية: يحدث النسيان نتيجة لتشوية اثر الذاكرة عندما يتم تخزين المعلومات بطريقة غير صحيحة مثل اخطاء تهجى الكلمات
الكبـت: يحدث النسيان نتيجة رغبة الشخص فى عدم تذكر مواقف معينة سبق ان تعرض لها ويسمى نسيان مدفوع يحدث بطرقة لاشعورية
التداخل: يحدث النسيان نتيجة تداخل المواد المختزنة فى الذاكرة بعضها مع البعض
النمو والارتقاء الانسانى:
هو عبارة عن سلسلة متتابعة من التغيرات والتطورات المرئية احيانا وغير المرئية احيانا اخرى ، وهذة السلسلة تكون مرتبة ومنظمة يمر بها كل انسان بهدف ارتقاء واكتمال النضج فى مختلف النواحى النمائية(كالنمو الجسمى – والعقلى – والانفعالى – والاجتماعى ......الخ)
النمو التكوينى او الكمى(المرئى):
يقصد بة النمو فى الشكل والحجم ويمكن ملاحظتة، (مثل زيادة الطول، الوزن او ظهور الاسنان)
النمو الوظيفى او الكيفى(غير مرئى):
يقصد بة النمو الذى يحدث فى الوظائف الجسمية والعقلية والانفعالية التى لا تلاحظها بالرؤية ولكن تستدل علية من ملاحظة التغير فى سلوك الفرد، مثل تعلم اللغة.
الوراثة: تعنى انتقال الصفات الوراثية من الاباء الى الابناء، فكل منا يرث من ابويةالطول والذكاء ولون البشرة ولون الشعر ولونه البشرة
النضج:
هو التغيرات التى تؤدى الى اكتمال النمو ، فالنضج درجة نمو يصل اليها الانسان بعد العديد من التغيرات العقلية ، الجسمية، الانفعالية، الاجتماعية.والنضج شرط اساسى للتعلم واكتساب الخبرة.
التعلم:
يعنى اكتساب خبرة تؤدى الى تعديل فى السلوك اوالاداء، فالتعلم عملية مستمرة طوال العمر فكل فرد يكتسب يوميا العديد من الخبرات والمهارات التى تساعد على النمو الشخصية:
هى ذلك التنظيم الدينامى داخل الفرد لتلك النظم النفسية والعضوية التى تحدد اسلوبة الفريد فى التوافق مع بيئتة.
الهو: يقصد بة طبيعتنا الاساسية التى لم يهذبها تعليم او حضارة.
• يضم الغرائز الحيوانية التى تحرك سلوكنا وتتشكل منها رغباتنا الجامحة التى تضغط دائما طالبة اشباعا فوريا دون مراعاة للقيم او المعاير اوالقواعد.
الانا الاعلى: هو الممثل الصارم للمثل العليا والقيم والاخلاق فهو ناتج عن تعاليم الوالدين ومعاير الصواب والخطاء التى تتشكل داخلنا،
الانا المثالى:
الذى يدفع الشخصية لتبنى المثل العليا والمعاير الرفيعة ويرشدنا الى القيم السامية وما يجب وما ينتظر منا وما نترفع غن القام بة
الضمير:
هو الشعور العميق المؤنب المعاقب الذى ينتابنا عندما نرتكب الاخطاء ويلومنا على اخطائنا ويقف لنا بالمرصاد ليحذرنا من اتيان الافعال الشائنة
ادوات القياس :
هى مجموعة من الاسئلة عن صفات الشخص وسلوكة فى الحياة اليومية العادية
العينات :
مجموعة كبيرة الحجم من الافراد نقوم بتطبيق الاستخبارات عليهم لكى يحصل على عينة جيدة من صفاتهم وسلوكهم.
التجربة :
هى مواقف مضبوتة يعدها الباحثين لا تسمح بوجود مشتات او تدخل اى عوامل غير متوقعة اثناء التجربة.
المعتقدات: هى مجموعة من الثوابت تعبر عن ما نؤمن بة فهى مجموعة من اليقينيات تتسم بالوضوح والاستقرار والدوام مثل الايمان باللة والثواب والعقاب، ويختلف الناس فى معتقداتهم ولكن يندر ان يوجد شخص بلا معتقدات
القيم: هى معاير سامية نتبناها ونمجدها ونعتبرها مقياسا لتحضرنا ولمعتقداتنا ولتعلمنا ولتنشئتنا السليمة، وكلما ازدات الثقافة تزايدت الصلات بين الشعوب اصبحت قيم الناس اكثر سموا ، ومن امثلة القيم ( الامانة – الشجاعة – الصدق ....الخ
الاتجاة:
عرف جوردن البورت الاتجاة على انة: حالة من الاستعداد او التهيؤ النفسى تنتظم من خلال خبرة الشخص وتمارس تاثيرا ديناميا على استجاباتة لكل الموضوعات والمواقف المرتبطة بهذة الاستجابة.
تعريف علم الاجتماع:
هو العلم الذى يدرس المجتمع دراسة علمية من الجل التعرف على القوانين الحاكمة لنظامة وتغيرة ومشكلاتة.
الاسرة النووية: هى التى تكون صغيرة الحجم وتضم (الزوج والزوجة والابناء)
الاسرة الممتدة: هى التى تكون كبيرة الحجم وتضم( الزوج والزوجة واسرة العم والجد
البناء الاجتماعى:
كل مترابط ومتفاعل يتكون من:
أ- الجماعات الاجتماعية مثل ( المصنع- المدرسة – النادى – الاسرة)
ب- النظم الاجتماعية مثل( النظام السياسى – الاقتصادى- الاعلامى )
ج- ادوار اجتماعية مثل ( العامل – الطبيب – الجندى ) الى جانب العلاقات الاجتماعية التى تربط بين افراد المجتمع.
التنظيمات (المنظمات)الاجتماعية
هى جماعة اجتماعية كبيرة تكونت بشكل مقصود لانجاز هدف محدد ومعلن بوضوح.
مثل( المصنع – الجامعة – المستشفى
المكانة الاجتماعية: هى مجموعة الامتيازات والواجبات الاجتماعية
مكانة موروثة: تنتقل الى الابن بحكم انتمائة الى الاسرة مثل( الملك، الامير).
مكانة مكتسبة : يكتسبها الفرد نتيجة لخبراتة ومستواة التعليمى مثل (المدرس ، الطبيب، المهندس
النظم الاجتماعية: هى مجموعة من المعاير المنظمة والمتفاعلة فيما بينها والتى يجمع عليها الافراد لتنظيم سلوكهم وتحديد علاقاتهم فى مختلف جوانب الحياة.
النظام الاقتصادى: هو عصب الحياة فى كل المجتمعات ، ويشر الى مجموعة من الانشطة والاوار التى تهدف لتحقيق التكيف المادى مع البيئة
النظام السياسى: هو مجموعة من التشريعات التى تحدد علاقة الدولة بمواطنيها
النظام التربوى:
هو العملية التى تستهدف تطبيع الفرد والجماعة وتنشئتهم على القيم والمعاير التى ارتضاها المجتمع اساسا للسلوك .
الثقافة هى القيم التى يسير على هداها الافراد، والمعاير التى تحكم سلوكهم، المنتجات المادية التى ينتجونها، الرموز التى يتعارفون عليها.
القيم: اى المثل العليا (كالاخلاص فى العمل، التراحم الاسرى، التعاون، الصدق فى القول)
المعاير:
هى المبادىء والقواعد التى تحكم سلوك الافراد وتظهر فى التوقعات المتبادلة فى تفاعلاتهم اليومية والتى تتعلق بما يجب ان تفعلة وما لا يجب ان تفعلة فى موقف اجتماعى معين
المنتجات المادية:
هى كل ما يضيفه الانسان لطعامة وشرابة وملبسة
التغير الاجتماعى:
هو كل صور التحول والتباين الذى يطرأ على المجتمع خلال فترة زمنية معينة.
مثال ذلك: التغير الذى حدث فى المجتمع المصرى منذ قيام ثورة يوليو 52 حيث تحولت من ( مجتمع ملكى الى جمهورى، من مجتمع اقطاعى الى مجتمع اشتراكى، من مجتمع زراعى الى مجتمع صناعى، من مجتمع منغلق الى مجتمع منفتح على العالم مسكنة وفنونة وادوات انتاجة
التنشئة الاجتماعية:
هى العملية التى تتم من خلالها نقل تراث المجتمع الى افرادة ومن ثم تمكينهم من المشاركة فى الحياة الجتماعية.
المواقف المربية:
هى مواقف يصممها الاباء والامهات لتعليم ابنائهم قيم واتجاهات معينة.
مثال: تهيئة الاب موقف لتعليم ابنة اهمية الصدق، وقيام الام بتعليم ابنتها طريقة من طرق الطهى
التدليل الزائد: فية يحصل الطفل على كل ما يريد فلا يرفض لة طلب ويعتقد الاباء بدافع الحب وان ذلك فى مصلحة.
تضارب معاملة الطفل:
هى عقاب الطفل على سلوك ما فى موقف معين ثم يثاب على نفس السلوك فى مواقف اخرى
الوعى الاجتماعى:
هو اتجاة عقلى يمكن الفرد من ادراك ذاتة والبيئة المحيطة بة ككل وليس كاجزاء منفصلة.
الوعى الفردى: هوالذى يعبر عن وعى فرد لة ظروف ومصالح خاصة.
الوعى الجماعى(الجماهيرى): هو يعبر عن تجاوز الفرد لمصالحة وظروفة الخاصة الى مصالح وظروف الجماعة التى ينتمى اليها.
الاغتراب
هو: حالة من الانفصال بين المرء والبيئة الاجتماعية التى يعيش فيها
انعدام القوة:
شعور الفرد بانة لا يستطيع التأثير فى مجريات الامور والاحداث
انعدام المعنى:
شعور الفرد بانة لا يستطيع التمييز بين الاختيارات والبدائل ذات المعنى لعدم الثقة فيها
انعدام المعايير:
شعور الفرد بانهيار المعايير فى العلاقات الاجتماعية
العزلة الاجتماعية:
رفض الفرد لقواعد السلوك والاهداف الاجتماعية
الغربة الذاتية:
رفض الشخص لذاتة وفقدان الثقة وعدم الرضا عن حياتة.
الوقت الطبيعى( الفيزيقى):
هو المسافة بين لحظتين من عمر الانسان ويحسب بانواع التقويم المختلفة، مثل( القرن ، العقد، السنة، الشهر، الاسبوع، اليوم ، الساعة، الدقيقة) ويحدد بعلامات اجتماعية مثل قبل الميلاد، بعد الميلاد، بعد الهجرة، قبل الثورة، بعد الثورة
الوقت الاجتماعى:
هو مجموعة الخبرات الحياتية والاجتماعية التى يمر بها الانسان فى قترة معينة من الوقت الطبيعى ولا يحسب بانواع التقويم ولكن يحسب بالاحداث التى مرت بالمجتمع
هدر الوقت: هو ضياع الوقت وعدم الاستفادة منة
الانحراف
الخروج عن المعاير التى ارتضاها المجتمع كاساس للسلوك مثل( القاتل، المدمن، مثير الشغب )
العقاب: بمعنى التأديب والترويض للمنحرفين حتى لا يعودوا للانحراف مرة اخرة. العلاج: اى تقديم العلاج النفسى والطبى والاجتماعى .
تعريف الادمان: حالة نفسية واحيانا عضوية تنتج عن تفاعل الكائن الحى مع العقار وتؤدى بة الى الرغبة الملحة فى تعاطى العقار بصورة متصلة او دورية للشعور باثارة النفسية اولتجنب الاثار المزعجة الناتجة عن عدم وجودة.
تعريف التخلف: هو حالة من بطء فى عمليات التنمية ومل يصاحبها من تدهور فى الحياة الاقتصادية الاجتماعية وعدم قدرة المجتمع على تحقيق حاجات ومطالب افرادة الاساسية.
التنمية: هى تغيرات جذرية على المستويين الاقتصادى والاجتماعى بهدف تحسين نوعية الحياة واكساب المجتمع القدرة على التطور الذاتى والاستجابة لحاجات ومطالب افرادة الاساسية.
التحديث: هو العملية التى تتحقق بها التنمية ويعنى الانتقال من الحالة التقليدية الى الحالة الحديثة ،اى تحسين وتطوير الاقتصاد والسلوك والثقافة بحيث تنتقل من نمط قديم الى نمط حديث.
الهجرة الخارجية: هى انتقال السكان الى بلاد اخرى خارج الوطن.
الهجرة الداخلية: هى انتقال السكان من منطقة الى اخرى داخل الوطن.
العولمة:
هى العملية التى يتحول من خلالها العالم كلة الى مجتمع واحد تتعدد ثقافاتة وحضاراتة وتتشابة فية نظم الاقتصاد والسياسة والعلاقات الدولية والاعتماد على نظم الاتصال الحديثة.
التقليد:
حيث يندفع الافراد الى تقليد بعضهم البعض فى مجال الاستهلاك وكلما اشبع الفرد رغبة استهلاكية تظهر لة رغبة اخرى
العنف: تتمثل احداث العنف فى تفشى صور الجريمة العنيفة مثل القتل والسرقة والاغتصاب وتدمير ممتلكات الغير.
الارهاب: يتمثل فى صور العنف التى يصاحبها تخويف وترويع للسكان وزعزعة الامن والاستقرار بهدف اغتصاب السلطة بطريقة غير مشروعة
تعريف السلوك: هو الاستجابة الكلية التى تصدر عن الفرد فى المواقف المختلفة ردا على المنبهات.
مثال: فتح الباب عند سماع صوت الجرس، القراءة رغبة فى المعرفة او التعلم.
المنبة :كل ما يتطلب منا استجابة سواء كان داخليا(من ذاتنا)أو خارجيا (من البيئة المحيطة بنا).
المفهوم العام للمنهج:
هو خطوات مقننة ومضبوطة ومحددة ومتفق عليها يتحقق من خلالها فحص الظواهروالخروج باستنتاجات حولهاويتكرر الحصول على نفس النتائج فى كل مرة نعيد فيها استخدام هذة القواعد مهما تغير مكان او شخص الباحث طالما تدرب على هذا المنهج والتزم بطرق استخدامة.
منهج الاستبطان(ذاتى)
يقصد بة:ان يتامل الشخص تفكيرة الذاتى ويلاحظة ثم يقرر الحالات والمراحل والادراكات التى شعر بها فى مواخهة موقف معين او عند الاستجابة لمنبة ما.
المنهج التجريبى: يستخدم عندما يسعى الباحث لدراسة اثر متغير على متغير اخر بطريقة تعتمد على التحكم الكمى الصارم فى المتغيرات التى تتضمنها الدراسة
المنهج شبة التجريبى: يستخدم عندما يسعى الباحث لدراسة العلاقة بين متغيرين على ما هما علية فى الواقع دون التحكم فى المتغيرات، فقد تكون الظواهر او الخصائص التى يريد الباحث دراستها لا يمكن التحكم فيها ولا يمكن اصطناعها اخلاقيا.
الفروع الأساسية: تهدف للوصول الى قوانين السلوك دون النظرالى حقيقة ما اذا كان يمكن الاستفادة عمليا من هذة القوانين ام لا.
الفروع التطبيقية: تهدف الى استثمار معرفتنا بقوانين السلوك فى المجالات الخدمية المختلفة وهى بمثابة تكنولوجية نفسية.
الحاجة: هى افتقاد الكائن الحى لشىء ما يترتب علية نوع من التوتر هذا التوتر يدفعة الى محاولة ارضاء الحاجة المفتقدة. ،والحاجة نوعان:
أ- حاجات داخلية فسيولوجية:مثل (الطعام،الماء،الهواء)
ب- حاجات اجتماعية:مثل (التفوق،الانتماء)
الدافع: حالة داخلية من التوتر تدفع الكائن الحى للقيام بنشاط معين لتحقيق هدف معين.
دافع الانجاز:
يتمثل فى سعى الفرد الدائب لبلوغ اعلى مستوى من الانجاز فى انماط النشاط العقلى والاجتماعى مما يحقق تفوق على اقرانة
تعريف الانفعال:
هو حالة وجدانية تنشأ عن مصدر نفسى نتيجة لاعاقة السلوك او التفكير المعتاد وتشمل الفرد كلة وتؤثر حسب شدتها على كل من( سلوكة ، تعبيراتة الظاهرة ، خبرتة الشعورية ،وظائفة الفسيولوجية)
مثل : ( الخوف ـ الغضب ـ السرور ـ الغيرة)
تعريف الاحساس:
هو ابسط العمليات المعرفية التى يتم من خلالها اكتشاف المثيرات او المنبهات والتميز بينها باعتبارة الخطوة الاولى للعمليات المعرفية الاكثر تعقيدا. او العملية المعرفية التى تتعامل مع المثيرات فى شكلها الخام دون تفسير او تاويل.
العتبة المطلقة: هى شدة المثير الذى يستدعى احساسا ملحوظا او وصول المثير للحد الادنى اللازم للاحساس بة. مثل
درجة الصوت اللازم لسماع الكلامالعتبة القصوى(عتبة التميز المطلق) تمثل الحد الاعلى فى شدة المثير.
هى عتبة افتراضية عليا يعجز العضو الحاس عن التأثر بها اذا وصل اليها المثير
العتبة الفارقة: هى القدرة على ادراك الفرق بين المثيرات ،فالعضو الحاس لا يشعر باى تغير يطرا على المثير وانما لابد ان يصل التغير لدرجة معينة حتى يشعر بة العضو الحاس
المستقبل
وهو عبارة عن مجموعة من الخلايا العصبية التى تستجيب بطريقة خاصة لنوع معين من الطاقة .
مثال: شبكية العين
تعريف الانتباة: هو العملية المعرفية التى تتولى الانتقاء من بين المثيات التى تظهر على السطح الحاسى للانسان
مدى الانتباة:
هو مقدار ما يمكن ان ينتبة الية الفرد فى المرة الواحدة.
تشتت الانتباة: هو شد او جذب انتباة الفرد من الموضوع الاصلى الذى يعمل فية الى موضوع اخر حدث فجاة.
تعريف الادراك: هو العملية المعرفية التى تخلع معنى ودلالة على المثيرات التى تم الاحساس بها والانتباة اليها او العملية التى يتم فيها تفسير المثيرات الحسية وصياغتها على نحو مفهوم.
الغموض الادراكى: هو ان يتساوى الشكل والارضية فى البروز.
قانون ثبات الادراك:
يدرك الشخص الاشياء من حولة على انها ثابتة فى حجمها وشكلها ولونها رغم انها دائمة التغير تبعا لدرجة بعدها عن عضو الحس
قانون الاغلاق:
يميل الشخص الى ادراك المثيرات الغير كاملة على انها كاملة وذلك بسد الثغرات والفجوات التى فيها حتى يصبح لها معنى ودلالة.
قانون السياق: يميل الشخص لادراك معنى المثير وفقا للمثيرات التى تسبقة او تصاحبة او تلحقة ، ويساعد هذا القانون فى ادراك الكلمات الصعبة والجديدة والغير مالوفة
معنى التعلم: هو تغير شبة دائم غى الاداء يحدث نتيجة للخبرة والممارسة والتدريب.
معنى الذاكرة: هى العملية المعرفية التى يتم فيها تخزين ما تم اكتسابة من معلومان بهدف استرجاعها عند الحاجة اليها بعد انقضاء فترة من الوقت قد تطول وقد تقصر ، فاذا نجح الفرد فى ذلك يسمى حفظ واذا فشل يسى نسيان.
الذاكرة الفورية او اللحظية:
فيها يتم الاحتفاظ بالمثيرات فى صورتها الالية او الخام لذلك فهى تصاحب عملية الاحساس
مرحلة الاكتساب : فيها يتم اكتسلب المعلومات ووضعها فى الذاكرة.
مرحلة التخزيـن : فيها يتم استبقاء المعلومات فى الذاكرة.
مرحلة الاسترجاع : فيها نستعيد المعلومات التى تم تخزينها
التعرف: فية يطلب من الشخص ان يتعرف على منبة معروض بين منبهات اخرى سبق التعرض لها من قبل.
الاستدعاء: فية يطلب من الشخص ان يسترجع معلومة او معلومات سبق التعرض لها من قبل
تعريف النسيان: هو فقدان دائم او مؤقت للقدرة على الاستدعاء او التعرف على ما تم التعرض لة من قبل من منبهات ويمثل الجانب السلبى للتخزين.
التضاؤل: يحدث النسيان مع مرور الوقت لعدم استخدام المواد المختزنة فى الذاكرة.
التشوية: يحدث النسيان نتيجة لتشوية اثر الذاكرة عندما يتم تخزين المعلومات بطريقة غير صحيحة مثل اخطاء تهجى الكلمات
الكبـت: يحدث النسيان نتيجة رغبة الشخص فى عدم تذكر مواقف معينة سبق ان تعرض لها ويسمى نسيان مدفوع يحدث بطرقة لاشعورية
التداخل: يحدث النسيان نتيجة تداخل المواد المختزنة فى الذاكرة بعضها مع البعض
النمو والارتقاء الانسانى:
هو عبارة عن سلسلة متتابعة من التغيرات والتطورات المرئية احيانا وغير المرئية احيانا اخرى ، وهذة السلسلة تكون مرتبة ومنظمة يمر بها كل انسان بهدف ارتقاء واكتمال النضج فى مختلف النواحى النمائية(كالنمو الجسمى – والعقلى – والانفعالى – والاجتماعى ......الخ)
النمو التكوينى او الكمى(المرئى):
يقصد بة النمو فى الشكل والحجم ويمكن ملاحظتة، (مثل زيادة الطول، الوزن او ظهور الاسنان)
النمو الوظيفى او الكيفى(غير مرئى):
يقصد بة النمو الذى يحدث فى الوظائف الجسمية والعقلية والانفعالية التى لا تلاحظها بالرؤية ولكن تستدل علية من ملاحظة التغير فى سلوك الفرد، مثل تعلم اللغة.
الوراثة: تعنى انتقال الصفات الوراثية من الاباء الى الابناء، فكل منا يرث من ابويةالطول والذكاء ولون البشرة ولون الشعر ولونه البشرة
النضج:
هو التغيرات التى تؤدى الى اكتمال النمو ، فالنضج درجة نمو يصل اليها الانسان بعد العديد من التغيرات العقلية ، الجسمية، الانفعالية، الاجتماعية.والنضج شرط اساسى للتعلم واكتساب الخبرة.
التعلم:
يعنى اكتساب خبرة تؤدى الى تعديل فى السلوك اوالاداء، فالتعلم عملية مستمرة طوال العمر فكل فرد يكتسب يوميا العديد من الخبرات والمهارات التى تساعد على النمو الشخصية:
هى ذلك التنظيم الدينامى داخل الفرد لتلك النظم النفسية والعضوية التى تحدد اسلوبة الفريد فى التوافق مع بيئتة.
الهو: يقصد بة طبيعتنا الاساسية التى لم يهذبها تعليم او حضارة.
• يضم الغرائز الحيوانية التى تحرك سلوكنا وتتشكل منها رغباتنا الجامحة التى تضغط دائما طالبة اشباعا فوريا دون مراعاة للقيم او المعاير اوالقواعد.
الانا الاعلى: هو الممثل الصارم للمثل العليا والقيم والاخلاق فهو ناتج عن تعاليم الوالدين ومعاير الصواب والخطاء التى تتشكل داخلنا،
الانا المثالى:
الذى يدفع الشخصية لتبنى المثل العليا والمعاير الرفيعة ويرشدنا الى القيم السامية وما يجب وما ينتظر منا وما نترفع غن القام بة
الضمير:
هو الشعور العميق المؤنب المعاقب الذى ينتابنا عندما نرتكب الاخطاء ويلومنا على اخطائنا ويقف لنا بالمرصاد ليحذرنا من اتيان الافعال الشائنة
ادوات القياس :
هى مجموعة من الاسئلة عن صفات الشخص وسلوكة فى الحياة اليومية العادية
العينات :
مجموعة كبيرة الحجم من الافراد نقوم بتطبيق الاستخبارات عليهم لكى يحصل على عينة جيدة من صفاتهم وسلوكهم.
التجربة :
هى مواقف مضبوتة يعدها الباحثين لا تسمح بوجود مشتات او تدخل اى عوامل غير متوقعة اثناء التجربة.
المعتقدات: هى مجموعة من الثوابت تعبر عن ما نؤمن بة فهى مجموعة من اليقينيات تتسم بالوضوح والاستقرار والدوام مثل الايمان باللة والثواب والعقاب، ويختلف الناس فى معتقداتهم ولكن يندر ان يوجد شخص بلا معتقدات
القيم: هى معاير سامية نتبناها ونمجدها ونعتبرها مقياسا لتحضرنا ولمعتقداتنا ولتعلمنا ولتنشئتنا السليمة، وكلما ازدات الثقافة تزايدت الصلات بين الشعوب اصبحت قيم الناس اكثر سموا ، ومن امثلة القيم ( الامانة – الشجاعة – الصدق ....الخ
الاتجاة:
عرف جوردن البورت الاتجاة على انة: حالة من الاستعداد او التهيؤ النفسى تنتظم من خلال خبرة الشخص وتمارس تاثيرا ديناميا على استجاباتة لكل الموضوعات والمواقف المرتبطة بهذة الاستجابة.
تعريف علم الاجتماع:
هو العلم الذى يدرس المجتمع دراسة علمية من الجل التعرف على القوانين الحاكمة لنظامة وتغيرة ومشكلاتة.
الاسرة النووية: هى التى تكون صغيرة الحجم وتضم (الزوج والزوجة والابناء)
الاسرة الممتدة: هى التى تكون كبيرة الحجم وتضم( الزوج والزوجة واسرة العم والجد
البناء الاجتماعى:
كل مترابط ومتفاعل يتكون من:
أ- الجماعات الاجتماعية مثل ( المصنع- المدرسة – النادى – الاسرة)
ب- النظم الاجتماعية مثل( النظام السياسى – الاقتصادى- الاعلامى )
ج- ادوار اجتماعية مثل ( العامل – الطبيب – الجندى ) الى جانب العلاقات الاجتماعية التى تربط بين افراد المجتمع.
التنظيمات (المنظمات)الاجتماعية
هى جماعة اجتماعية كبيرة تكونت بشكل مقصود لانجاز هدف محدد ومعلن بوضوح.
مثل( المصنع – الجامعة – المستشفى
المكانة الاجتماعية: هى مجموعة الامتيازات والواجبات الاجتماعية
مكانة موروثة: تنتقل الى الابن بحكم انتمائة الى الاسرة مثل( الملك، الامير).
مكانة مكتسبة : يكتسبها الفرد نتيجة لخبراتة ومستواة التعليمى مثل (المدرس ، الطبيب، المهندس
النظم الاجتماعية: هى مجموعة من المعاير المنظمة والمتفاعلة فيما بينها والتى يجمع عليها الافراد لتنظيم سلوكهم وتحديد علاقاتهم فى مختلف جوانب الحياة.
النظام الاقتصادى: هو عصب الحياة فى كل المجتمعات ، ويشر الى مجموعة من الانشطة والاوار التى تهدف لتحقيق التكيف المادى مع البيئة
النظام السياسى: هو مجموعة من التشريعات التى تحدد علاقة الدولة بمواطنيها
النظام التربوى:
هو العملية التى تستهدف تطبيع الفرد والجماعة وتنشئتهم على القيم والمعاير التى ارتضاها المجتمع اساسا للسلوك .
الثقافة هى القيم التى يسير على هداها الافراد، والمعاير التى تحكم سلوكهم، المنتجات المادية التى ينتجونها، الرموز التى يتعارفون عليها.
القيم: اى المثل العليا (كالاخلاص فى العمل، التراحم الاسرى، التعاون، الصدق فى القول)
المعاير:
هى المبادىء والقواعد التى تحكم سلوك الافراد وتظهر فى التوقعات المتبادلة فى تفاعلاتهم اليومية والتى تتعلق بما يجب ان تفعلة وما لا يجب ان تفعلة فى موقف اجتماعى معين
المنتجات المادية:
هى كل ما يضيفه الانسان لطعامة وشرابة وملبسة
التغير الاجتماعى:
هو كل صور التحول والتباين الذى يطرأ على المجتمع خلال فترة زمنية معينة.
مثال ذلك: التغير الذى حدث فى المجتمع المصرى منذ قيام ثورة يوليو 52 حيث تحولت من ( مجتمع ملكى الى جمهورى، من مجتمع اقطاعى الى مجتمع اشتراكى، من مجتمع زراعى الى مجتمع صناعى، من مجتمع منغلق الى مجتمع منفتح على العالم مسكنة وفنونة وادوات انتاجة
التنشئة الاجتماعية:
هى العملية التى تتم من خلالها نقل تراث المجتمع الى افرادة ومن ثم تمكينهم من المشاركة فى الحياة الجتماعية.
المواقف المربية:
هى مواقف يصممها الاباء والامهات لتعليم ابنائهم قيم واتجاهات معينة.
مثال: تهيئة الاب موقف لتعليم ابنة اهمية الصدق، وقيام الام بتعليم ابنتها طريقة من طرق الطهى
التدليل الزائد: فية يحصل الطفل على كل ما يريد فلا يرفض لة طلب ويعتقد الاباء بدافع الحب وان ذلك فى مصلحة.
تضارب معاملة الطفل:
هى عقاب الطفل على سلوك ما فى موقف معين ثم يثاب على نفس السلوك فى مواقف اخرى
الوعى الاجتماعى:
هو اتجاة عقلى يمكن الفرد من ادراك ذاتة والبيئة المحيطة بة ككل وليس كاجزاء منفصلة.
الوعى الفردى: هوالذى يعبر عن وعى فرد لة ظروف ومصالح خاصة.
الوعى الجماعى(الجماهيرى): هو يعبر عن تجاوز الفرد لمصالحة وظروفة الخاصة الى مصالح وظروف الجماعة التى ينتمى اليها.
الاغتراب
هو: حالة من الانفصال بين المرء والبيئة الاجتماعية التى يعيش فيها
انعدام القوة:
شعور الفرد بانة لا يستطيع التأثير فى مجريات الامور والاحداث
انعدام المعنى:
شعور الفرد بانة لا يستطيع التمييز بين الاختيارات والبدائل ذات المعنى لعدم الثقة فيها
انعدام المعايير:
شعور الفرد بانهيار المعايير فى العلاقات الاجتماعية
العزلة الاجتماعية:
رفض الفرد لقواعد السلوك والاهداف الاجتماعية
الغربة الذاتية:
رفض الشخص لذاتة وفقدان الثقة وعدم الرضا عن حياتة.
الوقت الطبيعى( الفيزيقى):
هو المسافة بين لحظتين من عمر الانسان ويحسب بانواع التقويم المختلفة، مثل( القرن ، العقد، السنة، الشهر، الاسبوع، اليوم ، الساعة، الدقيقة) ويحدد بعلامات اجتماعية مثل قبل الميلاد، بعد الميلاد، بعد الهجرة، قبل الثورة، بعد الثورة
الوقت الاجتماعى:
هو مجموعة الخبرات الحياتية والاجتماعية التى يمر بها الانسان فى قترة معينة من الوقت الطبيعى ولا يحسب بانواع التقويم ولكن يحسب بالاحداث التى مرت بالمجتمع
هدر الوقت: هو ضياع الوقت وعدم الاستفادة منة
الانحراف
الخروج عن المعاير التى ارتضاها المجتمع كاساس للسلوك مثل( القاتل، المدمن، مثير الشغب )
العقاب: بمعنى التأديب والترويض للمنحرفين حتى لا يعودوا للانحراف مرة اخرة. العلاج: اى تقديم العلاج النفسى والطبى والاجتماعى .
تعريف الادمان: حالة نفسية واحيانا عضوية تنتج عن تفاعل الكائن الحى مع العقار وتؤدى بة الى الرغبة الملحة فى تعاطى العقار بصورة متصلة او دورية للشعور باثارة النفسية اولتجنب الاثار المزعجة الناتجة عن عدم وجودة.
تعريف التخلف: هو حالة من بطء فى عمليات التنمية ومل يصاحبها من تدهور فى الحياة الاقتصادية الاجتماعية وعدم قدرة المجتمع على تحقيق حاجات ومطالب افرادة الاساسية.
التنمية: هى تغيرات جذرية على المستويين الاقتصادى والاجتماعى بهدف تحسين نوعية الحياة واكساب المجتمع القدرة على التطور الذاتى والاستجابة لحاجات ومطالب افرادة الاساسية.
التحديث: هو العملية التى تتحقق بها التنمية ويعنى الانتقال من الحالة التقليدية الى الحالة الحديثة ،اى تحسين وتطوير الاقتصاد والسلوك والثقافة بحيث تنتقل من نمط قديم الى نمط حديث.
الهجرة الخارجية: هى انتقال السكان الى بلاد اخرى خارج الوطن.
الهجرة الداخلية: هى انتقال السكان من منطقة الى اخرى داخل الوطن.
العولمة:
هى العملية التى يتحول من خلالها العالم كلة الى مجتمع واحد تتعدد ثقافاتة وحضاراتة وتتشابة فية نظم الاقتصاد والسياسة والعلاقات الدولية والاعتماد على نظم الاتصال الحديثة.
التقليد:
حيث يندفع الافراد الى تقليد بعضهم البعض فى مجال الاستهلاك وكلما اشبع الفرد رغبة استهلاكية تظهر لة رغبة اخرى
العنف: تتمثل احداث العنف فى تفشى صور الجريمة العنيفة مثل القتل والسرقة والاغتصاب وتدمير ممتلكات الغير.
الارهاب: يتمثل فى صور العنف التى يصاحبها تخويف وترويع للسكان وزعزعة الامن والاستقرار بهدف اغتصاب السلطة بطريقة غير مشروعة
